الخميس، 3 سبتمبر 2015


نام يا صغيري
الامارات مشغولة ببناء معبد للبوذيين
نام يا صغيري 

وقطر مشغولة ايضا ببناء اكبر كنيسة للامريكين
نام يا صغيري 
السعودية مشغولة كثيرا فهي تقاتل ايران بالحوثيين 
وترمم قبر سيدنا محمد لتبهرالناظرين
نام يا صغيري 
مصر توسع دبرها بقناة السويس لعبور الاساطيل 
نام يا صغيري 
السودان مشغول بطيران البشير للصيني
نام يا صغيري
تركيا مشغولة بقتال الكرد والسوريين وادخال داعش للامنين
نام يا صغيري
المغرب همه كبير بانتخابات اسلامية وبناء حانات يهودية
نام يا صغيري
فلبنان جارك مطمور بزبالة الوافدين 
نام يا صغيري 
فالكويت مشغول باستخراج البنزين لطيران امريكا والصين
نام يا صغيري
العراق مثخن بالجراح ولا يقوى الا على بعضه ودماره يقيني
نام يا صغيري فالصومال بلد الجرب لم تقبل بك الا باقامة وتأشيرة ممهورة من الامريكي
نام يا صغيري
فليبيا تدمرت فوق رؤوس الساكنيني
نام يا صغيري 
فجيبوتي مريضة ولا تقوى على ارضاع طفل بريئي
نام يا صغيري
تونس مشغولة بالفضاء وتجسيد رب العالمين
نام يا صغيري 
فعمان كل سنة تغرق بموجة بحر صغيري
نام يا صغيري
الجزائر مشغولة بقائد عاجز يسير على كرسي اتوماتيكي
نام يا صغيري 
فلسطين باعها العرب قبل ان تولد بسنيني
نام يا صغيري 
نااام يا صغيري
نام واخلد الى ابد الابديني 
نام يا صغير 
وعندما تقابل رب العالمين اشكو اليه حال العرب المريري 
قل له باعونا بدينار وريال ودرهم ودولار وباخرة نفط 
هدية لقاتلنا 
نااام يا صغيري
وقل الحمد لله رب العالمين اني غادرت عالم الغادرين



الأربعاء، 30 أكتوبر 2013

لحظة تفاؤل

تختفي فجأة احاسيس القهر والغبن التي كانت تنتابني دائما وتظهر مشاعر رقيقة عذبة تدفئني وتعيدني الى الحياة بقوة   
بدأت اتعلم اسرار الحياة وبدأت بالإجابة على الكثير من الاسئلة التي راودتني كثيرا ولم اكن اجد لها اجابة مقنعة ... لم اتوقع ابدا انه سيأتي يوم وابدأ باكتشاف ما كان مخفيا عني منذ الصغر حتى وصلت الى هذا السن الذي علمني السيطرة على غضبي وعلى الانحناء لأجل تحقيق هدف معين وأيضا على الا افقد ما احبه في الحياة او بالأحرى الحفاظ على اشياء منحها لي الاله عز وجل ... وبالرغم ما يحصل لنا من مشاكل ومعاناة وأحلام تتذمر الا اني انهض مجددا واتابع طريقي لان الفشل مرة يجعل منا كومة حطام وهناك من يبقى مرميا في الارض ينتظر الشفاء من فشله الاول لست نوعا من هذا النوع من البشر بل بالعكس على الانسان ان يحاول ويحاول حتى يصل الى هدفه...   
كنت في صغري عندما اسبق التفاؤل اخسر كل شيء ولم اكن اعلم انه ليس التفاؤل سبب خسارتي بل الاهي لم يقدر لي ذاك الشيء
 لا استطيع التنفس بعيدا عن عالمي وبعيدا عن اناس احببتهم لدرجة انه تغلغل الاحساس تجاههم داخل روحي ورسمت صورتهم بين اهداب عيني لا استطيع ان احيا حياتي بدونهم ...


السبت، 13 أبريل 2013

عيد ميلادي

لا اعرف لما تعودت دائما في مثل هذا اليوم بالضبط ان اكتب كل سنة واودع عمري الذي بدأ يتلاشى سنة تلوى الاخرى والغريب في الامر اني لا زلت في المكان نفسه الذي كنت فيه السنوات الماضية ، دون ان احقق شيئا مع اني احاول ان اغير نفسي الى افضل وكأن حياتي دائرة مغلقة ابوابها، احاول ان افتح الابواب ومحاولاتي كلها باءت وتبوء بالفشل وكانه غير مقدر لي ان اعيش حياة مختلفة عن هاته الحياة التي اعيشها منذ ان ولدت ...
 الى متى سأبقى هكذا انتظر المجهول وهذا السؤال لا زال يطاردني اينما ذهبت حتى النوم بدأ يهرب من عيناي اللتان تترقبان الجديد الذي لا يزورني ابدا ، احيانا كثيرة ابدأ بفقدان الامل في حياتي وابدأ بالاستسلام واحيانا اخرى اكذب للمضي قدما واحيانا كثيرة اظهر الابتسامة على وجنتاي  واتجاهل الكثير من الاهانات التي اتلقاها من اقرب الناس الى قلبي بدلا من ان يساندوني لأعيش وانسا اني لم احقق شيئا وما دمت اتكلم عن الاهانات التي اتجاهلها  اليوم ايضا تلقيت اهانة اخرى ولا اخفيكم سرا اني احسست بإحساس الفشل وكم صعب ان يذكروك بهذا الاحساس وكأني المسؤولة عن الفشل الذي اصابني ونحن نسينا ان الخالق عز وجل من يهاب وايضا هو من لا يهاب ...
اليوم ايضا اصدقائي الاعزاء لم ينسوا مباركة عيد ميلادي واهدائي هدايا عيد الميلاد وكم هو جميل ان تجد اشخاصا غرباء يحبونك ويهتمون بك ويقفون معك في الصراء والضراء ولن افوت الفرصة لأقول لهم شكرا جزيلا على كل شيء تفعلونه من اجلي ومن اجل ارضائي...
قبل ان اصل الى هذا العمر كنت افرح كثيرا حين اتلقى هدية صغيرة اما الان لم تعد للهدية  طعم حتى لو كانت كبيرة فهناك اشياء بداخلنا نتمنى تحقيقها ولم تتحقق فيبقى شعورنا بالنقص دائما حاضر ولا يغيب ابدا ، ومع هذا سيبقى الحال كما هو عليه الى ان يشاء الله سبحانه وتعالى تغييره فانا ليس بيدي شيء ...
في الاخير ليست نهاية الدنيا حينما لا تتحقق احلامنا مبكرا سأظل ارسم البسمة على شفتاي الثلجيتين لإغاظة كل عدو حسود وسأظل أتفاءل حتى لو لم احقق احلامي كلها فحلم واحد يكفيني وسأضل قوية من اجل اثبات لأناس ( تيحكروني)  اني موجودة ولست بفاشلة ابدا وما دام خالقي هو من جعلنا في الارض أحياء نرزق، اكيد سيرزقنا من حيث لا نعلم والان حان الوقت لاقول عيد ميلاد سعيد يا فاطمة واتمنى ان تكون هذه السنة مميزة ان شاء الله وايضا لا انسا ان اقول وداعا لسن السبعة والعشرين .
 

الجمعة، 14 ديسمبر 2012

--- استراحة محــارب ---


تمر الايام بسرعة والاشهر وبعدها السنوات ونتيجة ذلك يضيع عمرنا في اشياء تافهة جدا ما كنا نحسب حساب النهايات وكيف تكون اهي ايجابية ام سلبية ونندم لضياع الوقت بعدها،كل شيء جميل عندما ينتهي بصورة سيئة لا تكون له ذكرى جميلة بل بالعكس تترك فينا اثرا ونقطة سوداء نتذكرها بعين دامعة وملامح جامدة وبالنسبة لهذه المرحلة من الحياة حساسة جدا لا يجب للفشل ان يكون له عنوان ...
دخول محارب  اي معركة بدون اسلحة وتخطيط مسبق خطأ وكونو على يقين بدون هاتين الاسباب اللواتي هم الحافز الاساسي للنجاح لا يمكن للمحارب ان يعود من الحرب حيا ...
اليوم محاربي الذي اتكلم عنه فشل في التخطيط للخروج من معركة خاضها ونتيجة فشله جعلته يخسر منصبه ومكانته واحترام الناس له لان الاستهتار والتهاون والتخطيط الخطأ هم السبب المباشر في الخسارة للاسف والان عاد من حيث اتى  حاملا خسارته وحسرته معا...
 احيانا كثيرة نلوم الحظ ونلوم المكان والزمان اللذين نحن فيه لكني ارى العكس لا يجب ان نلوم احدا لاننا نحن من نخلق فرصة في الحياة ويجب اغتنامها اغتنام صحيح والا ستضيع حياتنا في انتظار المجهول فلنبادر الى الفرصة وكفانا من الكسل  ونبدأ القول  قد خططنا ولم يحالفنا الحظ  دائما نفس الاقوال.عوامل كثيرة  تتدخل احاسيسنا وتفكيرنا وعقلنا وظروفنا المادية والمعنوية وهناك اناس يغضون النظر على عمل اليوم ويؤجلونه الى الغد مع العلم انه لا تاجل عمل اليوم الى الغد  فما بال من يؤجل عمل اسبوع كامل الى اسبوع اخر وعمل سنة الى سنة اخرى وهناك من يقول ان الله على كل شيء قدير وانا اقول الشخص المناسب في المكان المناسب نعلم ان الله هو القادر على كل شيء ونعمة بالله  لكن الله جعلنا على الارض لنكون سببا في خدمتها لا الارض هي التي تخدمنا ...
يقول جبران خليل جبران * ويل لامة حكماؤها خرس من وقر السنين ورجالها الاشداء لا يزالون في اقمطة السرير*وكتعقيب كان في عصر القدماء رجال يتصفون بالنخوة والشجاعة والنبل والكثير من الصفات السامية التي كانو يتحلون بها ، دعونا نعود الى رجال هذا العصر لنقارن صراحة  لا توجد اي مقارنة بحيث يطغى على وضعهم الكسل والخمول وموت الارادة والجبن والنوم العميق والعجب انهم ينتظرون فرصة العمل وحظهم ياتي اليهم  عوض البحث عنها ، هراء جدا لو عادت المفاهيم الى مفهوماتها الحقيقية وعاد زمننا الغادر وذهب هذا الزمن الذي يحمل معه القليـــــــــــل من الرجـال والكثير من الجبناء لتغير الوضع الى افضل لما لا ...
سنفتقد المحارب المغوار ذو المخطط المتهاون لكننا سنبقى نحترمه مدى الحياة وستبقى انجازاته محفورة في الاذهان بغض النظر على بعض الاخطاء التي ارتكبها في معركته الاخيرة ومع ذلك اينما كنت سنتمنى لك التوفيق اما الحظ انا لا اؤمن به ونتمنى لك السعادة وكل الاشياء الجميلة التي تحلم بها.

الأحد، 2 ديسمبر 2012

زمـــــن الذئـــــــاب



اعزائي القراء لاشك انكم مللتم الحياة بدون طموحات تتحقق لكننا في حياة صعبة يجب استعمال جل الاسلحة لكي نعيش كما نطمح ، ولابد ان البعض يتسائل كثيرا عما حصل ويحصل في هذه الاخيرة لكني سألخص لكم ماذا يحصل في اسطر قليلة ...
 بصراحة اكثر لابد من نهج سياسات عديدة اساسها الكذب وكل الصفات السيئة التي اصبح العموم يتصف بها  وقليل منا فقط من يتحلى  بصفات الصدق وتانيب الضمير وصفات اخرى ما يجب ان نتحدث عنها لانها فقدت الى الابد، وربما يجب التخلي عنها لاننا في زمن  الذئاب وليس زمن البشر. اليوم نحن نقترب من سنة جديدة ولاشك ان المسؤلين في هذه السنة ايضا يستعدون لالقاء خطابات كثيرة ربما يكتبها شخص دون المستوى ويلقيها (   ) سيتحدثون عن التغيير وعن تحقيق اشياء كثيرة  للشعب كما يعدون  دائما لكننا حفظنا تلك المواويل الكثيرة التي تحكى كل سنة، السؤال المطروح الى متى سيبقى هذا مجرد كلام فارغ ؟؟؟ وهل سنبقى مكتوفي الايدي حتى تتحقق هذه الوعود الكثيرة والتي اصبحت حلما صعب التحقيق ؟؟؟ كله هراء وسمعنا منه ما يكفينا وتجرعنا كؤوس المرارة عند عدم تحقيق ما كنا نرجوه  ، هل سيبقى الحال كما هو عليه حتى السنوات المقبلة؟؟  اضن ان الجواب نعم وبدون شك سنبقى ننتظر وستبقى ايدينا مكتوفة كما هي العادة دائما ولا نستطيع الحراك ومن يعلم ربما سابقى انا كما انا ونحن كما نحن مع الكثير من الانحرافات التي اصابتنا بسبب البطالة وانعدام الشغل ونحن لا نريد الحراك او بمعنى اصح لا نحبذ فكرة انه سنعمل 12 ساعة بدون ان نتقاضى اجرا مناسبا نستطيع به ان نعيش بسلام ونستطيع تاسيس اسرة ، الكل تجرد من هذه الاحلام الجميلة والصعبة المنال مع الاسف الشديد ...
ومع دخول سنة 2013 سيزداد الهم همين وكما يقال ( الهضرا متشري خضرا) ...
ييبدؤون الكلام بجملة  في اطار الديمقراطية ، اين هي هذه الديمقراطية التي يبدأ  بها جميعهم  صدقا اننا في وضع مزري لا يحسد عليه ويجب التفكير في طريقة ما لتجاوز ما نحن به والمؤسف انه لا توجد طريقة ما نعالج بها هذه المشاكل التي تراكمت وتتراكم سنة تلو الاخرى...
ربما منكم من لا زال في انتظار احلامه ان تتحقق وربما هناك من لا يزال في سباة عميق ينتظر حصول معجزة لتنقذه من وضعه ، اريد الاشارة فقط ان زمن المعجزات انتهى في العصور القديمة لهذا نحن امام مواقف حيواتية صعبة ولا حياة هنا لمن تنادي ...
ربما اصبحت اكتب في مواضيع مثل هذه لاني تجاوزت مستوى المواضيع التي كنت اكتب فيها سابقا  ربما لان عامل السن لعب دورا في تاسيس شخصيتي وربما يأسي  او ما شابه لكني عنيدة لحد لا يمكن لي ان ارى الخطا واتغاضى عنه ...
ربما مثل هذه الكتابات متداولة والعديد من الناس كتبوا بهذا المجال لكني احببت الفكرة ورغبت ان اشارك زملائي الكتاب بابداء راي الخاص ...
وارجو من العلي القدير ان تنال هذه الاسطر اعجابكم ...

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2012

مساري


ها انا ذا عدت اليكم بعد انقطاعي عن الكتابة منذ اشهر عدة واعتذر عن تاخري هذا…
اليوم عدت لاكتب لكم عن مسار فتاة بدأت قصتها عند بلوغها الثامنة عشر من عمرها كانت هذه الاخيرة مغرورة الى حد لا يصدق والى درجة كان كل من يتجرأ على الاقتراب اليها او التكلم معها تقول جملة واحدة وهي ( i'm the best forever  ) كانت هذه الجملة كافية لتصد جميع من يقترب او بالاحرى يحاول الاقتراب منها ، ربما لانها كنت جميلة كما كان يقال لها او ربما كان اهتمام الجميع بها يجعلها تزداد غرورا بغرور او لا ادري ماذا اصابها في ذاك الحين ... ومنذ ذاك الوقت وهي تحلم بان تصيرا شيئا مهما في المجتمع وبقيت تحلم وتحلم حتى صار عمرها في السابعة وعشرون وبصدق اكثر تقترب الى سن الثامنة وعشرون من عمرها ولم تحقق اي حلم من تلك الاحلام الكثيرة التي راودتها واصبحت اليوم كلها في مهب الريح ،اتعلمون ان هذه الانسة كان  السبب هو غرورها واستهتارها ولم تحسب حساب الوقت المسرع الذي سيوصيلها الى الغد دون ان تحقق شيئا  من تلك الطموحات التي قتلها عنادها ومضي الوقت في شيء تافه كانت تعتبره مهما في ذاك الحين ، معظم الاشخاص يلومون الدنيا والزمن والوقت على عدم حصد الثمار التي كانوا يحلمون حصدها، لكني الوم الاستهتار والغرور اللذان كان السبب الاول والاخير الذي جعلهم لم يزرعو شيئا لا احد يحصد بدون زرع، لا توجد ارض تحصد  بدون ان نزرعها وهكذا حتى الانسان... لا يوجد كسول ينجح ولا يوجد مجتهد يرسب هكذا الشأن حتى في حياتنا العامة ... عندما فشلت في بلوغها مرادها تحسرت كثيرا السنوات الكثيرة التي ضاعت منها سدا وتعترف انها انهزمت وكان السبب غرورها وتلك الانا التي افشلت مخططاتها كلها وزاغت عن الطريق الذي كانت ترغب في المضي فيه ربما ان كانت رسمته بحذر وبواقعية اكثر لما كان هذا هو المسار وربما ايضا كانت تعتمد على اشخاص رافقوها في دربها ولم يفو لها وجعلوها تضطرب وتقضي وقتها ما بين الحزن والوحدة ....
كم قبيح ان تعتمد على اشخاص وانت في طريقك ونسيت ان كل وطريقه لا يوجد شخص يترك طريقه ليسلك معك  طريقك  هذا ما كانت لا تعرفه حتى وصلت لهذا السن واليوم ها هي تريد ان تمشي في طريقها بدون مرافقة ما كيفما كانت لان الحياة صعبة وكما يقال ( كل واحد كيضرب على عرامو )   هذه القولة كنت اسمعها دائما ولم اعرها اي اهتمام لكني فهمتها الان عندما رويت لكم هذه القصة التي جعلتني افيق من سباة عميق ...
اتعلمون ماذا ؟ هذه الفتاة التي تكلمت عنها في قصتي لا تزال تحلم ولم تكف عن الحلم حتى اليوم لكن هناك اختلاف بين احلامها الكثيرة التي كانت واحلامها الصغيرة التي بقيت واصبحت تخاف من الا يتحقق شيئا من هته الاحلام الصغيرة ...

الاثنين، 1 أكتوبر 2012

لاجلك اخي العزيز

ترتجف يداي حينما تريد كتابة شيء ما يخالج فؤادي الضعيف،،، وترتبك الافكار من 

المفردات المتراكمة التي تريد ان تخرج في آن واحد ...

 ويحزن قلبي لمفارقة تصرفات حمقاء وشخص مختلف بكل المقايس عن باقي 

الناس ...

شخص لا تستطيع حروفي وصفه ولا حتى اسلوبي ...


لا اعرف لما يذهب الى البعيد كل ما نحبه وكل شخص نحس انه يستطيع حمايتنا .. 


كل الاشياء الجميلة اشعر انها تبتعد وكل شخص عزيز على قلبي يبتعد ...




سافتقدك كثيرا ...ومع ذلك اتمنى لك التوفيق لانك شخص تستحق كل الخير وتستحق كل 

ما هو جميل لانك شخص جميل جدا ...